السجن 5 سنوات لمدير مطعم شهير بتهمة اختلاس منتجات غذائية
قضت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة السادسة في مصر، بالسجن المشدد لمدة 5 سنوات، لمدير مطعم شهير، لاتهامه باختلاس منتجات غذائية تجاو
قضت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة السادسة في مصر، بالسجن المشدد لمدة 5 سنوات، لمدير مطعم شهير، لاتهامه باختلاس منتجات غذائية تجاو
وأن الشقيقين تم اقتيادهما إلى مركز الشرطة لمواصلة التحقيق. وفي صباح اليوم التالي، قدمت الشرطة طلبًا لتمديد اعتقالهما أمام محكمة الصلح في الناصرة.
قدّمت النيابة الإسرائيلية إلى محكمة الصلح في بئر السبع لائحة اتهام ضد الشاب موسى أبو عيادة (19 عامًا) من عشيرة أبو ربيعة في النقب.
يمامة بغداد: مرافعة أدبية ضد الخراب قراءة نقدية بقلم: رانية مرجية مدخل: حين يصبح الأدب محكمة رواية يمامة بغداد للروائي والمحامي شلال عنوز ليست نصًا سرديًا تقليديًا، بل هي محكمة مفتوحة، تتداخل فيها المرافعة مع الشعر، والشهادة مع الرمز، والجرح مع الأمل. إنّها نصّ يخرج من رحم بغداد المثخنة بالحروب ليقول للعالم: الأدب لا يكتفي بتسجيل المأساة، بل يُحاكمها، يعريها، ويطالب بإنصاف الضحايا. الكاتب، وهو محامٍ، ينقل خبرته الحقوقية إلى فضاء الرواية، فيحوّل النص إلى وثيقة وجدانية – قانونية، تجمع بين دقة التشخيص وسعة الخيال، وبين صرامة العدالة ورهافة الشعر. ⸻ بغداد كرمز: مدينة تصحو من رمادها بغداد في الرواية ليست مجرد مكان، بل كائن حي، أنثى جريحة، ويمامة مصلوبة على أسلاك الموت لكنها تصرّ على التحليق. • الأزقة تنطق كأنها شهود عيان. • الأنهار تئن كأنها شرايين مثقوبة. • البيوت تكتب وصاياها على جدرانها المهدّمة. هذا التأنسن للأمكنة يعكس عبقرية الكاتب، فهو لا يقدّم بغداد جغرافيا صامتة، بل روحًا حيّة، تُحاكم القاتل وتحتضن الضحية في آن واحد. إنها بغداد التي لا تموت، بل تتحول في كل صفحة إلى مرآة لمدن العالم التي تمر بذات المحنة: بيروت، سراييفو، غزة، وحواضر كثيرة لم تسلم من نيران الحرب. ⸻ بنية السرد: بين القصيدة والملف القضائي الرواية تُكتب على خطّين متوازيين: 1. خط شعري وجداني: حيث اللغة تنساب مثل أنهار من صور واستعارات، تجعل النص أقرب إلى قصيدة طويلة تُقرأ بالعاطفة أكثر مما تُقرأ بالعقل. 2. خط حقوقي-قانوني: حيث يتجلّى وعي الكاتب كمحامٍ، في بناء نصوص تشبه “المرافعات”، إذ يقدّم الشخصيات كضحايا وشهود، ويضع التاريخ في قفص الاتهام، ويجعل من اليمامة رمزًا للشاهد الذي لا يُشترى ولا يُباع. هذا الجمع بين السرد الشعري والوعي القانوني يجعل الرواية فريدة في نوعها، إذ تحوّل الحكاية إلى مسرح عدالة كوني. ⸻ الشخصيات: أصوات تبحث عن الخلاص لا تكتفي الرواية بتقديم شخصيات فردية، بل تجعل من كل شخصية صوتًا جماعيًا يعبّر عن شريحة كاملة: • الأم العراقية التي فقدت أبناءها وتحوّلت دموعها إلى “وثيقة استئناف” ضد قسوة العالم. • الحبيب الذي يزرع الأمل وسط المقابر، كأنه يكتب تعهّد حياة فوق شهادة وفاة. • اليمامة، التي تتجاوز كونها رمزًا شعريًا، لتصبح شاهدة حيّة، تنقل الرسائل من السماء إلى الأرض، من الغائب إلى الحاضر. الشخصيات في يمامة بغداد لا تتحرك بدوافع فردية فقط، بل هي ضمائر حيّة تبحث عن معنى العيش في مدينةٍ تحاول أن تنهض من ركامها. ⸻ اللغة: تزاوج الشعر والقانون لغة الرواية مشغولة ببلاغة الشعر، لكنها محمّلة أيضًا بصرامة المنطق الحقوقي. ففي مواضع كثيرة، تبدو الجملة كأنها قصيدة، وفي أخرى كأنها مادة قانونية تُتلى في محكمة دولية. • حين يتحدث الكاتب عن الحب، يكتب بجناح اليمامة. • وحين يواجه الموت، يكتب بلغة المحامي الذي يرفض الظلم. • وحين يحاكم الخراب، يكتب كقاضٍ نزيه لا يقبل تسويات. هذه الازدواجية اللغوية هي التي تجعل الرواية مميزة؛ فهي تُقرأ على أنها قصيدة حب، ومرافعة عدالة، ووثيقة تاريخية في الوقت ذاته. ⸻ المحاور الكبرى في الرواية 1. الحب كفعل مقاومة الحب في يمامة بغداد ليس عاطفة رومانسية فحسب، بل مقاومة تُعلن أن الحياة ممكنة وسط الرصاص. كل قبلة، كل عناق، كل كلمة حنان، تتحول إلى فعل سياسي يواجه منطق الموت. 2. الموت كحقيقة لا كقدر الموت في النص ليس نهاية، بل حضور دائم، يمشي في الشوارع، يجلس في المقاهي، يقتحم البيوت. لكنه لا ينجح في أن يخنق الروح، لأن اليمامة تظل تحلّق فوقه. 3. العدالة كوجدان لا كقانون فقط وعي الكاتب كمحامٍ ينعكس في الرواية بوضوح: العدالة ليست نصًا جامدًا، بل وجدانًا يصرّ على أن لكل ضحية حقًا، ولكل جريمة ذاكرة، وأن الصمت تواطؤ. ⸻ البعد الإنساني والكوني رغم أنّ الرواية منغرسة في بغداد، إلا أنها تحمل رسالة كونية: الإنسان واحد في كل مكان، والظلم واحد، والحق واحد. من يقرأها في باريس أو نيويورك أو عمّان، سيجد فيها صدى لمدينته الجريحة أو لذاكرته الخاصة. إنها رواية تتحدث عن الكرامة البشرية، وعن الحق في الحياة، وعن ضرورة أن يكون الأدب شاهدًا لا صامتًا. ⸻ القيمة الأدبية والرسالة العالمية بجرأة أسلوبه، ومزاوجته بين الشعر والقانون، يقدم شلال عيوط رواية تستحق أن تُترجم إلى كل لغات العالم. فهي ليست مجرد نص أدبي، بل مرافعة إنسانية كبرى ضد الحرب والطائفية والموت. إنها تذكّرنا أن الأدب ليس ترفًا، بل سلاحًا، وأن المحامي يمكن أن يحمل قلمه كسلاح عدالة، لا يقل خطورة عن أي سلاح آخر، لكنه أكثر إنصافًا وخلودًا. ⸻ خاتمة: اليمامة التي لا تُقيد يمامة بغداد عمل استثنائي، لأنه يزاوج بين دفء الشعر ورصانة القانون، بين ذاكرة الموت وإرادة الحياة، بين صوت الفرد وصوت الجماعة. إنها رواية تصلح لأن تُقرأ في كبريات الصحف والملاحق الثقافية العالمية، لأنها تنحاز للإنسان أينما كان، وتعلن أن بغداد – رغم كل شيء – لا تُهزم، وأن اليمامة، مهما أُطلقت عليها النار، ستظل تحلّق لتكتب الحكاية
وتم تمديد توقيف المشتبه به حتى 26.08.25 في محكمة الصلح في عكا. وأكدت شرطة لواء الشمال أنها ضبطت منذ بداية العام أكثر من 760 وسيلة قتالية فتاكة في إطار جهودها لمكافحة الجريمة العنيفة.
المشتبهان (25 و27 عامًا) أُحيلا للتحقيق، ومدّدت محكمة الصلح في طبريا توقيفهما حتى يوم 28.08.2025.
المشتبه أُحيل للتحقيق في مركز الشرطة، وقررت محكمة الصلح في طبريا تمديد توقيفه حتى 26.08.2025.
من المقرر أن يُعرض المشتبه مساء اليوم أمام محكمة الصلح في تل أبيب للنظر في تمديد اعتقاله.
أدانت محكمة الخدمة المدنية معلمة لغة إنجليزية تبلغ من العمر ثلاثة وأربعين عاماً، ن بيتح تكفا بعد أن استدعت ثلاثة طلاب
ويأتي استئناف إدخال المساعدات في إطار الآلية الجديدة المتفق عليها بين مصر وإسرائيل وبرعاية أمريكية، والتي تقضي بمرور الشاحنات من الجانب المصري عبر معبر رفح إلى معبر كرم أبو سالم الإسرائيلي
وقال سالم، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى على قناة صدى البلد، إن "القوات المسلحة المصرية تتابع كل نفس في إسرائيل، وليس من خلال الوثائق فقط،
قالت نائبة رئيس محكمة العدل الدولية، القاضية الأوغندية جوليا سيبوتيندي، إن "الرب يعتمد عليها للوقوف إلى جانب إسرائيل"، معتبرة أن الحرب على غزة "علامة على نهاية العالم"
التحقيقات الأولية تشير إلى أن خلفية الجريمة تعود إلى خلاف مالي، ومن المقرر عرض المشتبهين اليوم على محكمة الصلح في تل أبيب لطلب تمديد اعتقالهم.
نُقل أبو سالم إلى المستشفى وخضع لعملية جراحية في عضلة القلب، لكن حالته تدهورت وأصيب باضطرابات في نظم القلب، ما دفع الأطباء لإعلان وفاته صباح اليوم التالي
وقدمت النيابة العامة لائحة اتهام بحق المشتبه به تتضمن التسلل والاعتداء، مع طلب احتجازه حتى الانتهاء من الإجراءات القانونية في محكمة الصلح بمدينة عكا.
وخلال العملية تم تفتيش ممتلكات أحد سكان البلدة البالغ من العمر 49 عاماً، الذي تم اعتقاله لاحقاً والتحقيق معه، وتم تمديد اعتقاله في محكمة الصلح في عكا حتى 17 أغسطس 2025.
لقي الشاب شكري سالم قُصقص السيد (35 عامًا) من قرية السيد القريبة من بلدة حورة مصرعه
في الوقت نفسه، قُدّمت لوائح اتهام أخرى إلى محكمة الصلح في حيفا ضد أربعة مواطنين، نُسبت إليهم تهم تقديم رشاوى. وبحسب
أفرجت محكمة الصلح في ريشون لتسيون عن شابة في العشرينات من عمرها من سكان مدينة اللد، كانت قد اعتُقلت بشبهة تقديم المساعدة بعد وقوع جريمة قتل الشاب محمد بيدس، وذلك بعدما تبيّن عدم وجود أدلة كافية تربطها بالتهم المنسوبة إليها.
قضت محكمة النقض في مصر برفض طلب شركة "روتانا" وقف تنفيذ حكم سابق لصالح الفنانة شيرين عبدالوهاب، ليصبح الحكم نهائيًا وواجب التنفيذ.